إن المملكة العربية السعودية هي قبلة المسلمين ومأوى الأفئدة للعالمين، رايتها التوحيد راسخة شامخة، في اليوم الوطني نستذكر المنن التي ميزنا الله بها عن بقية الشعوب، ما كان ليكون إلا بتوفيق الله، ثم بفضل الاجتماع تحت قيادة حكيمة عنوانها الدين والمجد، فحب الوطن لا يعلل ولا يضاهيه أي شيء.
“وحبب أوطان الرجال إليهم … مآرب قضاها الرجال هنالكا”
دمت وطننا لنا أعوامًا عديدة، وأزمنة مديدة، ونحن ننعم برغد العيش، فاللهم أدم علينا أمننا وإيماننا، واحفظ بلادنا وقادتنا.