أربعة وتسعون عامًا من المجد نفخر بها ونحتفي..
يوم الثالث والعشرون من سبتمبر يوم يفخر به كل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن.
فتلك هي ذكرى توحيده على أيدي جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – ورجاله البواسل حين سجل التاريخ ملحمة بطولية قادها المؤسس -رحمه الله-.
ننعم بالرخاء، ونتمتع بالنمو، ونفتخر بالإنجاز، ونسعى لتحقيق أحلام شامخة يبنيها أجيال متعاقبة، تحت ظل قيادة حكيمة تسير بخطى راسخة نحو الريادة العالمية على كافة الأصعدة.
بشموخ طويق.. وصلابة أحد.. وانبساط نجد.. ورفعة السودة.. وامتداد الدهناء.. نواصل معًا تسطير تاريخ دولة وحدها قائد عظيم وأكمل مسيرته أبناؤه البررة من بعده، لنصل اليوم إلى عصرنا الزاهر في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله -.
طبت يا وطني.. وطابت أرضك، وعم الخير نواحيك..
دامت رايتك شامخة.. عالية.. خفاقة في كل الميادين.